لا يخجل مبارك الدويله عن ابتهاجه بوصول راشد الغنوشى مؤسس حركه الأخوان المسلمين فى تونس ويدعى أن الناس أستقبلته استقبال الأبطال وبقيه المقاله التى تنضح تبجيلا وتمجيداوتعضيما بهذا الغنوشى السافل بكل المقاييس الذى غدر فى الكويت أيام غزو صدام و أصدر بيانا من أرض العراق هو و الترابى و بقيه بوتقه ثعابين الإخوان يؤيد فيه الغزو العراقى على دوله الكويت
إن الأخوان المسلمين مهما فعلوا ومهما غيروا من تسميه لحزبهم الضال المضل ومهما تلونوا وهادنوا فيضلون كعادتهم شخصيات تكذب و تغدر و لا يغرنكم توبتهم وتمصلهم من فعله الإخوان المسلمين المنحطه فى جميع الدول العربيه والتى أيدت الظلم و القتل و القهر.. ولولا العالم الحر الديمقراطى الغربى لكنا تحت رحمه هؤلاء القرده.
ألا تخجل و تحترم يا مبارك الدويله على الأقل مشاعر الشعب الكويتى و مشاعر أهل الشهداء الذين قتلوا على يد جلاوزه نظام صدام!! لتؤيد بوقاحه هذا الغنوشى الذى لم يرف له جفن على شناعه نظام صدام ضد شعبه و ضد غزوه للكويت بل أيده متفاخرا متحديا العالم .. ناقصنا بس دعوه إخوانجيه الكويت هذا الغنوشى لزياره الكويت
ولكن كما قلنا سابقا ومنهم الدويله.. فحب وولاء وطاعه الإخوان العمياء سواء فى الكويت أو خارجه دائما لحزبهم
الإخوانجى و لأمرائهم وليس للوطن و الدستور.. و تلونهم كالحرباء ماهو إلا عاده وسخه متأصله فيهم وفى مؤسسهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق