دعوه لكل كويتى أن يرى الكويت تعود الى أيامها الحلوه السابقه، أيام المحبه و الفرح و السعاده و الإخاء بين طوائف المجتمع، مهما كان لونه أو دينه أو جنسه أو حتى فكره، و من غير عنصريه و لا طائفيه و لا قبليه
من يوم ما أنتشر الفكر الأحادى التجهمى و الإسلام السياسى حتى تدهورت أحوال البلد و تخلفت
لقد اساء هؤلاء للدين اكثر من اشد اعداؤه و قد ساعدهم جهل الشعوب و غض بصر الديكتاتوريات العربية التى تجد مصالحها مع هؤلاء لان سيطرتهم على الناس تساعد الحاكم وقت اللزوم
هناك تعليقان (2):
لقد اساء هؤلاء للدين اكثر من اشد اعداؤه و قد ساعدهم جهل الشعوب و غض بصر الديكتاتوريات العربية التى تجد مصالحها مع هؤلاء لان سيطرتهم على الناس تساعد الحاكم وقت اللزوم
انا ما قلت هيك .. هع هع .. شكرا على الرابط
إرسال تعليق